اتسع مجال الوجدان وأصبحت العواطف هي المربي الأول للنبض ،،
في جو ملبد بسحب الأشواق ،،
حتى تخايل الحنين مثل حلم لا ظل له عن واقع ،،
أجل لم تطف عواطف السخط على السطح ،،
ولكن الباطن ماج كثيرا ً بالانفعالات المتضاربة ،،
فأعلنت أن الأسى صفقة كاوية ،،
كالحزن إذا تنفس ،،
حمد الرحيمي ،،،
إيقاع كلماتك يا عزيزي سارت في النفس ،،
عبثا كجور الأشياء وعنادها ،،
دمت مبدعا أخي الكريم
لك أعذب التحيات