محمد الامير ...
أي ريح حبٍ/إبداع تعصف هنا ...
ورب البيت عجزت الصمود .. فاقُتلعت .. دمع
أخرج من جعبة إندهاشي حروف ... فلاتطيقها رعشة يداي ..
وترحل مع الحب هنا بطواعية ..
فكيف لي بترتيب الرد هنا .. وأنا المُبعثرة ...
فقط .. شُكراً بحجم الحُب هنا وحجم الصدق ... والكثير الكثير وربي ...