اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم
جنة الحور ....
حرفك لاقيد له ... تسكبينه في قالب قلوبنا/ذائقتنا
بلذة ... وتتمدد .. لكِ .. رغبة في الكثير ...
فبعض الحروف لاتمّل الرجوع الكثير بالقراءة حيثها ...
فكل يوم تجد لها نفس الصباح والزهر .. الذي تشتاقه ...
وهو كذلك حرفك ...
تحية أعجاب بحرفك لاحدود لها ...
|
ْ
ْ
لا قيد له حين ينطوي تحت سُلْطته الوجع
قليل هو الاختناق بحضرة الندم
خطوة واحدة للخلف
ترمي بنا لهاوية الجحيم
بمعية آلاف الذكرى
ومئات القبل
وتلك الليالي الدافئات
وحين نصحو.. من أضغاث أحلامنا
نستعيد قيود الذاكرة مرة أخرى
ونتجرع القدر المحتوم..
حينها نلتقي في " الجزء الثاني "
من خيبة الأمل
ْ
ْ