أخوي فيصل،
شكراً لوضوحك وصراحتك،
والأهم من ذلك وعيك.
أسلوبك في الرد علي يدل على [وعيك] أكثر من سعة صدرك.
أستغرب عدم الإلتفات لهذا من قبل أخواني وأخواتي الذين أثنوا على سعة صدرك.
وأتشرف بمعرفتك ولقائك.
وسعدت جداً بمكالمتك،
تلك المكالمة التي أحسست خلالها بروحك الطيبة النقيّة.
وبهمّتك عاليه لتقديم مادة راقية.
شكراً لك،
وأدعو لك بالتوفيق دائماً.