صَباح الخير :
[ المطاوعه :
الأغلبيه منهم أكبر من سافل وأحط من دنيء ]
رأيتهم / قرأت لَهُمْ / تابعتهم : وخرجت فيما بين الأقواس
وقال النبي صلى الله عليه وسلم [ مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ]
وقال النبي صلى الله عليه وسلم [ المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه ]
ويأتي ..... رئيس اللجنه الماليه [ أحمد باقر ] وعضو ما يُسمّى بـ كتلة [ السّلف الصالح ] لـ يقول لن تَمُر مسألة إسقاط الديون عن المواطنين إلا ّ على جثّتي ـــ ......
:
وَمِنْ قبله وبعده : كتلة [ الأخوان المسلمين ] السّاقطين مِنْ حِسابات الدّين في تعاملاتهم ومصالحهم وبِكُل وقاحه وإنحطاط لـ ترفض مشروع إسقاط الديون ووصفوه بـ المُستحيل ، وبعد فتره من الزّمن يأتي هؤلاء السّفَلَهْ لـ يوافقوا على مشروع إسقاطه من جديد في مشروع مُشابه للمشروع الأوّل والسبب :
هُوَ : [ تناقص شعبيّتُهُم في الشارع ] ، الذي عليه سوف
يخسرون عدد من كراسي المجلس في الدوره القادمه !!
أليس الدّين منهم [ براء ] ؟!!
المُصيبه الأعْظَمْ أنّ هُناك لازال ولا يزال عدد من الدراويش
يُطبّل لـِـ هؤلاء المُنْحَطّين : ولازلت أنتظر الدوره الإنتخابيه
القادمه وأمل عظيم بإن يُحَل مجلس الأمّه حتّى أرميهم
بـ حذائي [ أجلّك ِ الله ] حينما يأتون رغبة بـ الأصوات !