صغيري .... و رفيقي..
الذي لا يشعر ..و يحمل الي كل المشاعر !!
رسولي الذي يحمل رسائلي بأمانه ..
متنفسي ..الذي يؤنسني .. يغني لي ..يحدثني ..يعاتبني ..
و الذي لم يسلم من غضبي ايضا...
افرغ فيه شحنات التوتر و القي به .. ثم اعود لأحتضنه لينام بجواري ..
..و أقربه الى صدري ساعات الإنتظار ..
أقبله ..
أو اغرقه بدموعي !!
هاتفي ..