جليلة :
رأيتك وقرأتك هنا وهناك
كثيرا ما هربت من متصفحك قبل السطر الأخير ....
وكأنك تأخذين بيدنا من الشاطئ إلى أعماق ..... لا نهاية لها ....
وقد تجرأت اليوم على قراءتك للنهاية
وهأنذا أرد قبل أن أصل الأعماق
أستجمع كل قواي
كي أجد بضع كلمات
دمت بكل ود
عائد إلى الأعماق