حين أقرأ لأخي بدر الحربي ألتمس آثاراً قديمة لتربية عظيمة أثمرت الآن.
.
(..بدر لا يأفلـ بك..)..الخاص بأخي بدر .هادئ جدا ومُمتع تستهويني كثيرا فلسفتهـ الحياتيهـ..أرى حديثهـ سلساً..وأفكارهـ..تصلـ بسهولة.
هُناك فكرة تطفو في سطحي كلما أبحرت في قراءتهـ...أجدهـ يلتفت كثيرا للوراء
لترتيب بساط رحلته.. ونفض ماأعتراه ويعتريه في خط سيرهـ...
بـ منظور عام
صفة كهذه..تُطمئن كثيرا لاشئ أشد وقعا على النفس من عض أصابع الندم
فالقادم نستطيع له ترتيبا لكن الماضي أنّـــــــــا لنا بـ ذلك.؟
برأيي.صفة كهذه تطمئن صاحبها كثيرا..
.
مجرد وجهة نظر.