هممت بالسؤال متظاهراً بأنني لا أكترث عواقباً , لكن خوفاً مستديمُ الخطى من فراسةٍ
تصيب بوحَ ما أكتم ..
وهجٌ أتاني ولا مضادات لرده سوى تخدير وجهي بالنظر بوجهها
وإحساسي بجهلي في
امتلاك حدوده الطبيعية.
فرحْتُ أبني حداً مصطنعاً له .... لكن لا يليق!!
فوحدةٌ متينة الروابط , أطرافها وجهٌ جميلٌ و الندى...
وليس بوسعي ابتكار حدٍّ للمدى ..