معدل تقييم المستوى: 4724
سأخرس الفضول عن رغبتهِ في السؤال وأصيغُ نفسي نهاية حتمية للشر في رواية كاتبها وشخصياتها ...أنا وهي ويسكن بوحها عين كل قارئ ثمّ يَفنى بالتقادم حتى أعودَ لصحوتي ... ويعود الكون سفيهاً كأحلامي المترامية نزفاً يسكبه القلم وحبره بقايا حسرات ودمْ .