خاطري ...
ضريح الاحتمالات الموءودة ....!
وطقوس كاتب لا يعلم أن هناك من يختبئ وراء سطوره ...!
الكثير يا سادة يجيدوا تقليص المسافات وارتشاف شهقة الآه من كأس المستحيل ...!
لكنني ما زلتُ أتجرع مرارة المتاهات بحجرات الكآبة ...!
عذراً لليلة عذراء ..
استطاع الفقد أن يوقظ النحيب من مقابر الحسرة لابتهاج شنق بمهد مولده ...!!
تحياتي