إستطعمت الألم في خطواتي الأولى , وتحولت بعد ثباتي إلى مرحلة التفكيراللذيذ
فأمنت بروعه النص وما بُني عليه من أحرف تنامت مهرولة نحو اللغة بتصاعد رهيب
لـ أنتهي بـ :
الخوف من الغياب جعل الغياب حضوراً مفرطاً يصنع حقيقة الخوف .
إغفاءة حُلم
دمتِ بخير وشكراً لكِ هذا العطاء .