تسقط الدمعة بطيئة مسربلة بالأحزان ،،
تعاشر الماضي وتألف الحاضر ،،
وأبدا ً تسائل السهر قبل سقوطها :
هل سيدفعها النسيان في تيار الأحداث اللانهائية فتذوب في عبابها ؟ !
وإذا كانت البلاغة أن يناسب الألم المقام ،،
فإن الألم هنا يا عزيزي يرفض كل كلام ،،
والصمت حينها بلاغه ،،
تحياتي وتقديري