عبد العزيز ...
وكأني أرى الدموع تتمرأى في مهد غوايتك !
لماذا ؟
تضيق رزنامة الفرح بآهٍ طليقة تعربد على شفاهنا .. !
لماذا ؟
كلما تمرغنا على بطحاء فرحةٍ جميلة تدخل سريعاً بدون حتى تلويحة وداع في كنف ( كان وأخواتها )
شاعرنا الجميل ...
سلّم الله قلبك من الألم ومشتقاته ...
صُبـح