*
ألق،
الله يلعن اللي يزعلك يا شيخة..
فضفضي يا بنتي، نستقبل كلماتكم الشريرة بصدر رحب، عن باموق أو إيزا الليندي أو حتى الغبار المسيطر على العالم والمسطّر لشوارعه. وأنا أيضاً ممكن أشارك واحكي عن خوفي من الكهرباء، لم أشحن جوالي منذ إبريل 2004 لشدة الخوف. ربما (وأقول ربما فقط) يكون خوفاً مبالغاً به بعض الشيء!
يمكنك الحديث كما تريدين، بالنسبة لموضوع الحذف فكما قلت.. لن نصل إلى أي مكان، نحن أمّة يمكنها أن تتخلى عن أرضها وعرضها وكل مواردها لكنها لا تفرّط أبداً بالأوصياء عليها