اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري
تسقط الدمعة بطيئة مسربلة بالأحزان ،،
تعاشر الماضي وتألف الحاضر ،،
وأبدا ً تسائل السهر قبل سقوطها :
هل سيدفعها النسيان في تيار الأحداث اللانهائية فتذوب في عبابها ؟ !
وإذا كانت البلاغة أن يناسب الألم المقام ،،
فإن الألم هنا يا عزيزي يرفض كل كلام ،،
والصمت حينها بلاغه ،،
تحياتي وتقديري
|
الجميل\عبدالله الدوسري
الجميل الذي قرأ سيرة الدمع هنا ووجوده دوّن سيرة السرور في قلبي
ومن لحظة حضورك الى آخر تحيّتك وأنت تغرس زهور جُمَلك وجمالك
بملء القلب والروح شكرا كثيرا لك