م/ نايف آل عبدالرحمن
كم من فراشات السعادة غنّت بصوت حرفي ...
حين كانت تتسابق مع أرض الدهشة .. أحتضان ديم حرفك ...
فأشتياقنا .. لوقع هطولك ... لايُحصى ... حتى الظل كان يتوق .. للهروب
إلى سماوات حرفك ... فإلتصاقه بأرض الصمتِ ظُلم .. حين يكون أصله قلمك ...
دام نبض المحابر بك .. أستاذي