هذه الشموع اللطيفة بين الحبيبين تتسامى في القلوب ،،
حتى تحاكي الأفلاك في دورانها ،، تذيب الممكن وتخفي المستحيل ،،
لتتطاير البسمات وتسترخي التفاصيل ،،
تصول وتجول في الصدر ،، منتشرة في الوعي ،،
خفاقة وراء القلب ،،
هي الحظ والسعادة ،، والأمان والخوف ،،
الأمس واليوم والغد ،،
بدوي أم قروي أم مدني ،، عفوية نبض وبلاغة روح ونقاء بوح ،،
حقيقة عزيزي سعد كم وقت كثيرا أمام هذا النص مسترخيا بين عباراته ،،
كنت بغاية السخاء يا صديقي ،،
أنت الدليل الحي على أن الجمال حقيقة لا خيال ،،
فدمت باهر الحضور أخي الكريم
لك أعذب التحيات