اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق سليمان
عبدالله سماح المجلاد
شاعر يكتب بـ الدمع قصيدة مغرقة فى البكاء
تيتمنا جميعنا بـحزنها ومزنها
تشعرنا بالفقد
عبدالله سماح المجلاد
من الشمال الى الشمال الى الشمال
هناك قالوا سقط الثلج
أشك فى ذلك كثيرا
وأكاد لا أصدقه
كيف يكون الثلج وهذا الدافئ يكتب هناك
كيف يكون الثلج وعبدالله هناك
لاثلج فى الشمال
ربما كذبة الشتاء
عبدالله سماح المجلاد
يفزز الدمع بنص شعرى موغل فى إنسانيته حميم فى طمأنينته
يكتب صوت الطفله
يرسمه على ورق
ويعتقد اننا لانجيد الغرق أكثر من سباحة القراءه
يهوى بكل الشعر الى الأعلى
الشعر: إنسان
عبدالله سماح المجلاد
وضوء وطهر وصلاه وصدق وشفافيه وعبق شعرى متقن
وحرفنه ورفرفه وتفرد وتورد وانسياب وسحاب وشعر وعر
وصهيل ونخيل وعشب وشعب وزهر ونهر وووووو
الى مالا نهايه خلف هذه الحكايه
عبدالله سماح المجلاد
يكتب بـ إنسانيه شعر يخلده
|
طارق السليمان
لله درك أيها الكبير القدير
والأستاذ بمعنى الأستاذيه
فمثل هذه القلاده النثريه لايصنعها من الحروف
سوى القلائل ممن وهبهم الله مالايقدر عليه غيرهم
فلله درك وحفظك الله من كل سوء ومكروه لتثري ساحة النثر بروعة كاتب
يعيدنا لعصر المبدعين من الكتّاب الذين لايمحوا الزمن ماكتبوا ولايستطيع أن يزيلهم من ذاكرته إبداً
أخي وأستاذي طارق
كان هناك ثلوج وصقيع وشتاء لايوصف ببرودته وقسوته
ولكن كان عزائنا فيمن يحملون قلوباً كقلبك
تمنحنا الدفء وتنجبر عزائنا وتخفف علينا كبير مصابنا
طارق السليمان
لم أجد ماأقوله لأفيك ولو جزء قليل مما تستحق
ولكن يشهد الله أن هذه العبارات التي خطها قلمك
بروزتها في صدري وستحيا معي ماحييت
قبلة عرفان واحترام على جبينك الشامخ