حتى الحجر احمر خجلا من دمي ..
نهاية مدهشة .. بدأت بالخجل في أول نصك
ثم استطردت في أحداث أخذت بلب القارئ .. ثم
عاد نبض الخجل في أروع صوره ..
حتى الحجر يخجل من دمهم .. كما نخجل نحن من انفسنا
حين نرى دمائهم .. معاناتهم .. قسوة الأعداء بهم .. ولا نقدم لهم شي ..
سعدت بالقراءة لك أيتها الفاضلة .. فتحياتي وتقديري لقلمك