[ .. الشمالي الكريم : عبدالله سماح المجلاد .. ]
أن تذْكُرْ إسمي ضمن المُقدِّمة التي قدّمتْ بِها قصيدتُك هذه وتعُدُني من أصحاب نجاح هذا المكان
لـ هو مدعاة للفرح والسرور والخجل في آنٍ معاً .. لا أعلم ما أكْتُبْ .. وإنّما أدعو العلي القدير
أنْ يُسمِّحْ لك كُلَّ دربٍ .. وتروح وترجع بالسلامة أخوي .. ويارب حليفك التوفيق وين ما وجّهت
جميل أن تهدينا قصيدة رائعة كهذهِ تسُدُّ ثُغْر الغياب رُغم علمي المُسْبق بأنّ غياب أمثالُكْ لا يُسدْ
ولكن .. عزاؤنا أنّها فترة آمُلْ أن تكون قصيرة وتعُود مُحمّلا بالشِعْر الذي زيّن أبعاد الشعبي من أوّل تواجد لك
ألف شُكراً هذا الإهداء .. ألف شُكراً هذا الكرم .. ألف شُكراً هذا البياض والنقاء المُتشكِّلْ بشخصك الكريم ولا غرابة والله على أهل الشمال
ليست أبعاد من ستفتقِدُكْ فقط .. بل نحنُ أيضاً .. ورُغْم فترة تواجُدُك البسيطة إلا أنّك أثبتّ بأنّك مكسب عظيم لأبعاد من خلال ماقدّمت
فِعلاً أنت شاعِرْ الإنسانية .. ذو الشِعْر والعِطْر .. والحضور المُميّز والردود الأكثر من رائعة
حضور أوّل للسلام عليك .. وتقديم الشُكر .. وللقصيدة حضُور آخر خاص