.
.
.
أين كان غِيابُك ياإبراهيم ؟!
أين كان وجهك ؟! والْأمل فِيك قد غفر لك ماتقدم من غيابك وماتأخر
أحمد الله عليك انَّ أطرافك مازالت تعانق بسيطة الحرف وتصنع منه مُدناً
من بهجةٍ وأطفال
ياسيّل من سلسبيل وكوثر : لاتكف الركض ..الفقراء يحملون الرغيف
ومامن ماء
!

.
.
.