:
أولاً شُكراً لكَ يا ابراهيم على هذا الاختيار المُوفّق
لما أردت أن تتكلّم عنهُ وأقصد [ الرؤية وَ الرؤيا ] ،
هاتان الإشكاليّتان اللتان لا زال الكثير من الشعراء والنقاد يخلطون بينهما ..
قرأت ما كتبت على عَجَل ، وسأعود للقراءة مرّةً أُخرى .
لثقتي بأنّ قلمكَ جديرٌ بالقراءة والتأمّل.