وفاته
توفي الشيخ علي الطنطاوي رحمة الله في يونيو (حزيران) 1999 . حيث فقدنا بموته شيخا جليلا وعالما كبيرا
رثى نفسه ذات مرة، عندما تعرض لمحاولة غرق في سيف البحر في بيروت، فكتب: «مات علي الطنطاوي، وليس عجباً أن يموت، والموت غاية كل حي»، لكنه لم يمت في بيروت، بل دفن في ثرى مقابر العدل في مكة المكرمة يوم الجمعة، الثامن عشر رحمة الله رحمتا واسعه وغفر له ذنبه وجمعنا به في جنات النعيم ..