اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالمسا
قد يكون الغيب حلواً إنما الحاضر أحلى
|
أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدٍ
بالشوقي وإحتراقي في إنتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا
كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا
وأهلت فرحة القرب به حين استجابا
هكذا أحتمل العمر نعيماً وعذابا
مهجة حرة وقلباً مسه الشوق فذابا
أغداً ألقاك