:
[ متبرجز وغاوي كسل ] ،
نَصّ بإمضاء الـْ..مَاء : عمري الرحيّل ..
لذا لا عَجَبَ إن أمتلأ بفراشات اللُّغَة ـ وعصافير المَعَاني البِكْر .
في زمنٍ أصبحت القصائد فيه وتحديداً في السّاحة الشعبيّة كالنعجة [ دُوللي ]!
طبعاً من الغَبَاء أن أتحدّث عن ذكاء الشّاعِر هنا في اختيار هذا البحر ،
وفي اختيار ما يُلائم فكرتهُ وأجوائها / من القَوَافي ـ فهو خبيرٌ بالأوطان والمَنَافي
أعرف بأنّي أثرثر كثيراً ، وأعرف بأنّي لن أزيد من قيمة هذا النّص ..
لذلك سأكتفي بإعلان الفَرَح والبهجة وَ أنتم بدوركم أخبروا شاعري الجميل
بأنّي دخلت إلى نَصّه ووجدت [ ألفاً ] تُصَلّي فاضطررت إلى الصلاة معها ،
فَمَا حُكم الـ..شَرْع / الـ..شِّعر في ذلك ؟!!
_ ألف شُكر وَ تقدير إلى كُلّ ما لهُ علاقةٌ بهذا المُتصفّح _