" الشّعرُ عنقاء يخرجُ مُجللاً بنارِ نُبوْءتِه " ،
تُرفرفهُ [ العناوين ] .. وَ تَشرحهُ [ النهاية ]..،
و ما بَيْنهما صَهيْل [ المُدنْ ] ..~
يقفزُ بي غالباً _ حينَ يكون شعراً حقاً_ لأولِ [ السّطر / الْحلم ] ..،
و هناكَ دائماً أتساءل : ماذا بعد ؟
،
و عند التوقفْ عند [ السابعة ] ..~
أوافقهم الرأيّ .. فَما مِنْ تَقدّمٍ يكون إلا بإصلاحِ [ الماضي ] ..!
و مثلكَ جديرٌ [ جداً ] بذلكَ .
،
و لأمنيتكَ الأخيرة التحقيق ..
دُمتَ قائداً