:
أهلاً بِكِ أختي ريم علي ـ
صَدّقيني ياريم لم أكُن أنتظر رأي اللجنَة ـ وَ رَبُّ مُحمّد !

فقد وصلت لقناعة تامّة بما أكتُب .. من خلال خبرتي المُمتدَّة لـ 14 سنة ـ
والتّي أنتجت أكثر من 4 دفاتر كان مصيرها .. إلى النّار جميعاً !
لأخرُج فقط بما يقارب من 50 قصيدة مُستعدٌّ لتعليقها على جبهة أي ناقد !
ليس غُروراً وإنّما ثقة واعتداد بالنّفس وليعتبرها من يريد أعتبارها أيّ شيء آخَر !
وجودي ياريم .. ليس أنا من يحكم عليه و هل سيثري البرنامج أم لا !
لكن يُمكن لي أن أذكُر لكِ عِدّة أسماء كان من المفروض أن تكون هناك
وهي على سبيل المثال لا الحصر ـ طبعاً /
ردّة السفياني
صالح الحمود
عاطف الحربي
حامد مناور
خلف كريّع
سعد الخلاوي
علي الزهراني
محمّد الدحيمي
والقائمة تطول ـ ولكن الذاكرة تتقن دور الخائنة ـ دائماً !
وصدّقيني ياريم ليست المشكلة في عدم وصول هؤلاء الشعراء أو غيرهم ،
المشكلة الحقيقيّة تكمن في غياب النَّقد الهادف ـ بعيداً عن سياسة البرنامج
القائمة على الكَسب و مَصّ قبائل المشاركين حتّى آخِر ـ قطرة !
وهذا حقٌّ مشروع لهم ـ ولكن ليحترموا الشعر ثُمّ عقولنا .. قدر الإمكان !
فالمسألة أصبحت لا تُطَاق و متاجرتهم بأسم الإمارات و محمّد بن زايد ـ
لا يقبله من كان في رأسه / ذَرّة عقل !!
صَدّقينني لو كان هجَاء الشيخ محمّد بن زايد سيوصلهم للبيرق لـَ..هَجُوه !
أخيراً لو كنت بجانب [ هلالة الحمداني ] وأعلنوا فوزها عليّ بالتصويت
لا أُخفيكِ سِرّاً سأغضب ! وَ لَن أرضى إلا إن وافقت على طلبي ليدها .. [ زواج مسيار ] !!
_ شُكراً لكِ ياريم على حُضوركِ الدّيم _