لعبدالعزيز رشيد ـ
في موضوعٍ لقايد بعنوان [ عَدّاً و نقداً ] في قسم النقد :
*قد لاأحبّ ذكر أمثلة تحصر تفكيرنا لـ ذلك على مافي بالنا من أمثلة سأكتُب دون ذِكْر
"
الصِنعة أهمّ من الأدوات نقولها دون المساس بأهميّة الأادوات, أجمل أنواع السجّاد تصنع بأدواتٍ بسيطه امّا التي تصنع بأدواتٍ معقّدة +متقدّمة تكون مبهرة مبدئيّا وباهتة مع الوقت _قد لاينطق على الكثير هذا المثال_
"
القارئ قد يكون أجمل من الشاعر نفسه ربّما كان ابن جنّي أجمل من المتنبّي _أحياناً_ إذا أخذنا بـ عين الإعتبار ماقاله المتنبّي "إسألوا ابن جنّي فهو أعلم بـ شعري منّي" , وكذلك قد يكون القاريء قاتلا لأكون أكثر قربا ماحال الردود التي تتحدّث عن النصّ وهِيَ تقف فوق النصّ وكأنّها اخذت النصوص منبرا لإيصال صوتها! كـ حال الذي يسكت صغير القوم ذات رأي راجح لـ يكمله هُوَ بأسلوبه وكأن الرأي رأيه ! >> أعترف حاولت أن أتّهمك إلا أن ردودك تفلت من قبضتي وما جعلني أشكّ هو الإسهاب نفسه وكذلك أعترف قد أكون أحدهم (:
[قارئ يعرّي أمامناالنصّ: قارئ يتعرّى أمام النصّ ]
أيهم أمكن الثاني لـ نفسه وأيّهما الأجدر بالقدرة , لـ نقل بأن للقراءة أبعاد لاتحتمل إلا ذكر تصانيفها دون حصرها
"
[عدّا ونقداً]
ستكون مصيبة لو أحسسنا بإعجابك لهذه العبارة لأنّنا سندرك بأنّك كتبتها بعيدا عن ما تقول هنا (:
.........................
.......
_أُكتب ماتشاء من لغة الودّ فهي لك وتقول هيت لك (:_