في قصيدة [ بنت الوزير ] لـ صالح السهلي كتب :
البارحـه فيمـا يـرى النـايـم عـلـى ذاك الغـديـر
رأيـت مـن لـو أَشّـرَتْ جتهـا الكـواكـب بقـمَـره
فيها جمـال ؛ بجـد ..قـدْ / وحسـن منقطـع النظيـر
تـغـري بمبسمـهـا وتقلبـنـي بتقلـيـب شـعَــرَه
كـ( إنسيـاب المـاء )..تدفعـه الجـداول فـي خريـر
مـن دون صـوت / وليلهـا كـن الهبـايـب تـذعـره
كيف يكون من دون صوت / إذاً ماهو الخرير ؟
لو يشوف هالرّد أتوّقع [ يكفخن ] ، بس أبو سيف سمح مايسويهْ .. ،،