من قصيدة السلسال
لـ الغيد
هذا الرد
إيــــــه،
إيـــــــــــــــهٍ ياهذا النص.
أثناء سماعي لمقطوعة موسيقية لزياد رحباني،
وجدتني أفتح هذا المتصفح لقراءة النص،
لم أكترث بإسم صاحب النص،
لم اقرأ المقدمة، سأقرؤها لاحقاً إذا كان النص يشفع لها.
كنت كنت مشغولاً بالإنصات لموسيقى زياد،
لم أكن أتوقع أن يشغلني هذا النص عنها،
أثارني هذا النص وأثراني،
أثار بي أحاسيس جميلة،
الحب، الشوق،
المواعيد، العناق،
بل حتى الركض تحت المطر.
ربما ما كتبته يصف تفاصيل دخولي لهذا المتصفح الجميل،
ولا يعني أحداً نوعاً ما،
ولكن قلما يحدث هذا.
لا أجد ما أضيفه بالنسبه لك كشاعره.
ربما سأكتب عن هذا النص لست متأكداً،
لكنني متأكد أنه يستحق الإحتفاء به،
ومتأكد أيضاً من عودتي للقراءة والإرتواء أكثر من مره
عبدالرحمن الغبين