/
عدت لأقرأ بعضي من خلال عميق أسألتك ياغاليه..
اقتباس:
- ما هي أقربُ نصوصكِ إليكِ ؟
|
معظمها يحكيني ويتحدّث عنـّي .. ولكن ماأشعره بصمة ذاتي ( امرأه بـِلاقناع )
ولهُ ذكرى خاصـّة لديّ ..
اقتباس:
- الأمومة , شعورٌ أنثويٌّ فريد , يسمو بعاطفةِ الأنثى , حيثُ لا مكانَ سوى للتّضحيةِ والحبّ النقي , والعطاء , ما دور الأمّ في حياةِ أماسي وفي تشكيل ملامح شخصيّتِها ؟
|
أمي هي وسادة روحي حين تخبو مصابيحي..لاأتقن صياغة الأم أكثر .. فهي أكبر / أكبر ..
اقتباس:
- لو طلبتُ منكِ ان تكتبي للقاءنا هذا , مقطعاً شِعريّاً شعبيّاً , جميلاً كـ انتِ , عن أيّ شيءٍ تحبّين ويداعبُ خيالكِ , ماذا ستكتبين ؟
|
محاوله علــّها ترتقي لذائقتك .. وطلباتك أوامر يالغاليه:
لقانا واحةٍ غنـّى شدت فيها عصافيره
وداعب همسنا نبض الحكي يـنثر دواخلنا
أصيله سيـّدة ذوقٍ تضوّي باللقاء ديره
وتجمعنا تبعثرنا بأبعاد الوفاء حنــّا
اقتباس:
- مالّذي يستثير الغيمَ في روحِ أماسي , و يملؤها بالبّكاء ؟
|
يملؤني بالبكاء ذكرى انتمائي بين أحبـّتي ..ويتنفـّسني حين أتذكـّر كل عزيز وأنا وحدي ..طبعاً( عدت لأستوضح وأوضـّح)
غاليتي منال رقيقه أنتِ كا النــّدى..
لامستِ البيـْن في أعماقي فأنشد:
ياحنين الشوق فينا
حلّ بينٌ ياحنينا
هل تذكـّرت الليالي
عطرها يزكي الحزينا

/