شعور مزهر بالشعر والودّ القريب من القلب
في وطن عينك غدى كلّي يجول
ـــــ ولاأبي أطلع رجيتك يالغلا
كان النصّ كثير التجوال والترحال في محاولة الوصف والإنصاف’ كـ هذا البيت الجميل المعبّر بحالة هذا النصّ
* في شطرك "يحرسك ربّي من عيون العذول" معذرة أخي هنالم أجد "العذول" تتمّ المعنى بالوجه المطلوب
تقبّل خالص ودّي
وتحيّة ودّ لـ قلبك أخي (: