يصدفُ ..
بأن يكون الوقت المهدر في إنتظار ( حلم ) قد يتجاوز كل محطات التيه الممكنة والغير ممكنة خاصة وإن كان الحلم المتأزم " عاطفي " الملامح ، فالقعود أمامه قيد يفوّت فرص ويلقي في أمسيات الخيبة قصائده الراقصة دون تطبيل ،،،
وكم حذرت نفسي من الأحلام الهلامية التي نتوه بالابحار في خطوطها وزواياها ليأخذنا شدة التركيز فيها الى سيمفونية رائعة من
" الشخـير " !!