بما أني سأعنون رسائلي منذ اللحظة وأقنن وجه مستقبلها يسعدني أن يكون إسمكِ البدء
حقيقةٌ أولى ...
لـ إغفاءة حلم ..
يكفيني في هذه العلياء التأرجح على قرص الشمس..
يكفيني عداً للنجوم وممارسة لعبة الإختباء معها
يكفيني تمنطق الوهج فبدأت أحترق بسببه..
قررت أخيراً أن أعرج بهذه العلياء نزولاً إلى الأسفل نزولاً للحقائق ، قررت أن أفك أسري لنفسي !
أخيراً سأسلك الدرب اللّيلكي المحتقن بخطوات البشر وأنفاس المشاة ...
سأزفر رئات الكدر وأنفض شظايا الحلم المغبون ....!
يانبض القلب نجواكِ تصاغ كالهديل الحميم
تناغيني حباً ...
تساندني وداً ....
وتقاسمني من الوداد سلسبيله !