كنت أسرد قصتها ..
منذ نبضها الأول لذاك الرجل الذي لاينتمي لقبيلة ما ..
والـ كان سبب في رفض أبيها له ...
حتى أن جمعهم الله في الـ 50 من عمرها وهو تجاوز ذلك ..
وكنت أردد مبتسمة دمي ليس ببعيد عن دمها ...
فربما سأرتكب جنونها ربما ..
ليأتيني الرد :
زينة الحياة الدنيا .. المال والبنون ..
وليس الحُب ..
بما أن الدنيا وزينتها فانية ..
خذو المال والبنون ودعوا لي الحُب