هُنا سوفَ أرتَدي ثوبيَ الأبيضِ المُعَلّقِ في خزاناتِ الحُلُم ..
سأكتبُ عَنْكَ / مِنكَ / إليك ..
سأكتُبني
بِـ
فَـ
ـرَ
حِ
شعبٍ مقهورٍ يُمارسُ الفَرَح عُنوةً , في المُدنِ المالحة ..
ويرقصُ بجنونٍ تَشوبُهُ السّعادة , غيرِ آبهٍ بالجوعِ الكامنِ في أوردته , و لا بالقهرِ الصّارخِ فوقَ ظِلّه !
هُـنا
أَ
نَـ
ا
.