اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب
ويحَ هذ القلم المتمتع بعبوديته
وهو يدعو بالغفران لواهبهِ شرف الانتماء الى الجنة ....
الى الخلود ...
ارتعاشهُ فوق الورق ثباتٌ للورق ....
صُـــبح...
ما كنت يوماً أتصفحك الا وطاش برأسي الدم
وجفت جميع مزاعمي الخضر بالرد
بما يليق الحضور المتعملق المتعالي لشخصك
دمت عالياً .... والسماء بيت العمالقة
واعجابي العَمَدْ
|
ياسر ..
تذكرني بالبياض وأحد الصباحات البعيدة !
أنت حرف ينبت في مساماته الحلم فتخرج بالمنافي إلى نزهة عاجلة وتعود بدونها !
شكراً لما تعلم وعذراً لما لا تعلم ...