مساؤكِ الوردُ غاليتي أماسي ..
أهلاً بعودتِك , وأتمنّى أن يكون عودُنا إلى هذا المتصفّح عودَاً حميدا ..
قرأتُ ما هطلتِهِ هُنا ,حرفكِ رقيقٌ , عذبٌ يا أماسي , كندى الصّباح على تلكَ الزهرةِ البيضاءِ .
أعترفُ أنني قرأتُكِ بعمقٍ أكثَر بعد لقائِنا .. و استقى العقلُ مما كتبتِ ألف سؤالٍ على شكلِ غيمة !
أهلاً بكِ مجدّدا , و ليعذرنا الجميعُ على الانقطاعِ المفاجئ .
محبّتي و الورد .