.
.
في البداية
الشادي
كان كريماً جدا .. فقدم لنا العذر مسبقاً
فأن تلعثمنا
فقد يغفر لنا ذلك
.
.
وفي هذة القصيدة
نجد صوت صالح الشادي
فهي ليست قصيدة مكتوبة فقط !!
بل هي مسموعة بشكل حقيقي
لتصل بحة حروف شاعرها
إلى مسامعنا
ونعيدها مرة تلو مرة
.
.
لنصل إلى
.
.
تعال يابعد الزعل إنت -
وتلعثم بي رضا ،
واجتاحني باللعثمة .
أصلا .. وش يكون إلغرام ..
إلا سلام .. ولعثمة ..؟!
أهواك كثر اللعثمة !
لعثمة ..
كل ما باحه وما ودّع (فمه ).
.
.
وتكتبنا اللعثمة
شكراً كما يليق بك .. أستاذي