عند آخر نقطة ... سوف اكون ....
فهل يعني هذا أنّني أخاطب نصف الكرة الأرضيّة ...!؟
من الجهة المعاكسة .....
حقّا ً هي مسألة متناظرة .... تكون فيها القِيَم متشابهة ومتساوية
ربما لو نظرنا لها كــ.. مكمّل لأجزاء حقيقيّة تختبئ خلف حواسنا .... فسنهرب إليها
أين آخر نقطة تشبهني ..... كندا !!
فلنجد أشباهنا .. بين هذا الكمِّ الضّائع من الشّعور ...
دمعة في زايد