تتّزن الأمور ....دائما ً ...
إلا إجتماعنا على هذه البسيطة ....
يختلّ توازن الأكوان .... فتتمرجح وننسكب من طرفها
فأيّ الإتّجاهات تحتوينا ...
لتعيدنا إلى طرفها الآخر ...!
* القنوات الهلالية ... الموجودة في الجزء الأخير من الأذن تعمل
على تثبيتنا بلا مرجحة .... فلماذا ننبهر بالإدمان حدّ السقوط !!
ونسقط ....
لنعود لإحدى أطراف الحكاية ...!
دمعة في زايد