.. و تستفيق كل يوم ٍ على حكاية ٍ من وجد و دمع ٍ غير دمع الأمس سـ تحلبه أحداث اليوم ؛؛
لـ تكتمل سلسلة الفقد بـ قلب ٍ يتسلل عبر أنفاسها حيث اللا أقفاص ولا حدود ..
فرح ٌ هو بحريته .. و حزينة ٌ هي بوداعه ..
تدري بأن الهوى سـ يعصفُ به في أزمنة ٍ من ضياع ..
و لا مرافئ للأمنيات تتشكل قُرب فضائه ...