ممارسة الأعمال يجعلنا أنقياء حين نستعيدها ...
نتقبّل الفكرة بعفويّة وإيجابيّة العادة ...!
نحمد الله أنّنا ولدنا على التّوحيد ....
مازالت علامات النكران تستحوذ الفكر حتّى تأكل قيمته ...
فتصبح الـ.... (( لأ )) والـ... (( نعم )) تحدد القرار بخجل الرجوع عن الكلمة ...!
وهكذا نكون أدركنا المعنى ولم ندرك الهدف ...!
دمعة في زايد