دُنيَانَا لَوحَه
نَتفَنن في رَسمِها بــِ فُرشَاة ألوَانِنَا
نُمَارس شَبقَ التَكوين وبِنَاءَ أكوَاخ حَياتَنا
ونَمحي أنّى إعوِجَاجٍ قَد أصَابَ كَيَان الرَسم
تَاركينَ لَوحَه أنيقَه حينَ ننتَهي من دَار الفَنَاء
تَظل تحتَ ظِلال البَشريَه بــِ مُتحفٍ طُّهِرَ يُشَاهده البَعيد قَبل القَريب
فــَ لنُتقِن لوَحاتَنا لــِ أعينٍ تُحب مُشَاهدَة الرَاقي مِنَها !