عبدالله الملحم
لقد منح الله صفة البياض -في قلبك- اختراق الرقميات ليصل حبك الى جميع القلوب التي
صبغتها به ...
رغم أني لآ أعرفك إلا أن رغبة ما يتلوها ولهي بلقاءك لا أجد قيداً لها
فاعذرني اذا أحببتك بكل ما لدي من مشاعر
وتخيلت وجهك البدر يشع في دجوجية الاشتياق
لما بناه فكري من لوحات تخلد الجمال واتخذ خصالك فيها أدواته التي ابدعت .
قلنا ولا يكفي ولكن ما نكنّه من احترام وتقدير لك ...
لن تدركه أنت رغم خصب خيالك
رفع الله من شأنك بين العالمين