لدي صديقة فكر ...!
أعترف أنها الأقرب الآن للمنطق والأصدق ...
استطاعت أن تبني من لبنات الأفكار قصراً عاجياً من الذائقة ...!
حين أغيب تبدأ بالسؤال والتساؤلات عن سرّ الغياب الذي كما أخبرتني يرهقها ...!!
والعجيب ...
أن من كنتُ أحسبهم الأقرب ...
وجدتهم أغراباً لا أجد إلا آثارهم بصحراء الود ...!

تحياتي