اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
قُضي الأمرُ بليلٍ ../ وبقي الشعرُ لا بواكِي له
|
كنْت أُفَتِّش عَنه ..
لَكِنّه ..
رحَل مُنْذ أكْثَر مِن خَمْس سنَوات
رحِم الله الشِعْر
كَان أديباً .. ومُهَذّبَاً ..
وزْنُه ألْمَاس ..
وقَافِيتُه إحْسَاس ..
اليَوم ..
مَنْ هُم أشْبَاهُه
ومَاذا يقُولون ؟
ومَن يَسْمَع لهُم ..!
إلَى شُعَراء تَضْخِيْم " الأنَا " ..
الله يجيْب حَكِي
نُقْطَة بيَاضْ ..
زمَان كِنّا نَجْلِس أنَا و قرِيْب لِي يسَامِرْنا البُنْ والليْل
نبُوح الشِعر ..
ويقُول اللي عِنْدِه واقول اللي عنْدِي
نَرسِم وننقِشْ ونقْرأ وننقِد بعَضْنَا ..
كِلّ ليْلَة تمِر كَانَت مَولِد قَصِيْدَة ..
وكِنّا زمَان..
هيّضْتنِي " لابَواكِي لَه " ..
عِطْر لـِ...جُمَان