معدل تقييم المستوى: 572
أعتــرف الآن وفي حضرة سيدي الغياب انا وساعة بطيئة مميتة مثل وجعي وبعض قصاصات من الأوراق تحمل رسمي وذكريات فقط أتت لتؤلمني وكتاب صغير منقوش عليه صورة لطفل فقد الأمان والحب فقد عنوان الطفولة مثلما فقدت أنا كل تفاصيلي بغيابك