أعتقد أن لكل منّا ساعته البيولوجية الخاصّة به ...
حتى في مسألة الزمن وعجلته ..!
حين كنتُ طفلة كنتُ ارى مدرستي كبيرة ... والآن أراها صغييييرة ...
حد الإختناق ....
لا أعرف هل هو إختناق الحجم .... أم إختناق الذكرى الماضية ...!!
هكذا قالت أمي وهكذا قال أبي وهكذا قالوا أجدادي ...
حين كنت طفلة كنت أرى يومي طويييييييلا ً .... اليوم أراه قصييييير ...
حدّ التساؤل ... في اي سنة نحن .... تجري ولا نشعر بها ...!
هكذا قالت أمي وهكذا قال أبي وهكذا قالوا أجدادي ...
الاحداث دائما ً تتكرر ... أم أن العجلة تتسارع .... أم أنه شئ آخر ...>>>\\
في كلّ منّا قيد ....ولكن
هل نحن مقيّدون بالزّمن أم الزّمن مقيّد بأجسادنا ونفسيّاتنا ...
دمعة في زايد